ها أنا الآن أعاني من صعوبة في الاتصال بالإنترنت، لقد تم إصلاح خدمات الاتصالات من تيليكوم و يونين في القرية، لكن خدمة موبايل في منزلي لم تُصلح بعد، والدي لا يعرف من أين استعار هذا ليستخدمه، كل ما أستطيع فعله هو كتابة بعض الكلمات وإرسالها إلى تويتر بفضل هذا الجهاز!



حسناً، في القرية، أنا الفتاة الوحيدة الشابة، جميع الشباب قد غادروا للعمل، ولم يعد إلا أنا. اليوم، جاءت امرأة مسنّة تحمل هاتفاً لتطلب مني إصلاحه، وبعد قليل جاء رجل مسنّ آخر ليطلب مني النظر في الإنترنت، ليس طبيباً معالجاً بل أصبحت مصلح هواتف!

أرى هؤلاء العمّال والعمّات في عيونهم المال، إذا أعطيتهم ثلاثمئة يوان في الشهر، لن يكونوا سعداء فحسب، بل سيكونون مبتهجين. يمكنني أن أجلب 50 شخصًا لمساعدتي في Alpha، لكن المشكلة هي أنني أملك يدين فقط لاقتناص العروض المجانية، لذا دعنا نتوقف عن ذلك!
شاهد النسخة الأصلية
post-image
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت