على طاولة التشغيل في مخبز عافان، كان هناك هاتفان مغطاة بالدقيق يستندان إلى جانب فرن التخمير. بعد أن وضعت خبز التوت البري في الفرن، أرادت أن تلقي نظرة على السوق أثناء فترة تخمير العجين، لذا كان عليها أولاً أن تضع بعض الزيت على يديها لإزالة الدقيق، هذا الهاتف تم فتحه للتو، وشاشة ذلك الهاتف الأخرى كانت مغطاة بالعجين، وعندما تمكنت أخيرًا من رؤية الشاشة، كانت المنحنيات قد انحنت عدة مرات، تنهدت أمام آلة العجن. الأمر الذي جعلها أكثر انزعاجًا هو ما حدث الشهر الماضي، فطلب التحويل الذي قدمته كان عالقًا في النظام مثل الخبز المخبوز. اتصلت بخدمة العملاء ست مرات، وكانت الردود إما "خدمة صوتية" أو "يرجى الانتظار"، في تلك الأيام لم يكن لديها مزاج لصنع كريمة السكر، وكانت قلقة من مشاكل في الأموال. كانت عمة وو، التي تأتي دائمًا لشراء الخبز، تحمل حقيبة، ورأت عافان وهي تعبس في هاتفها: "جربي Bi ya Pay، أستخدمه لتداول العملات الرقمية والأسهم، ولم أواجه أي مشاكل." في تلك الليلة، قامت عافان بتحميل البرنامج، وعندما فتحت الواجهة شعرت بالراحة: لقد صممت Bi ya Pay تصميمًا مزدوج الشاشة، حيث يظهر مخطط الأسهم بالعمود الأحمر والأخضر على اليسار ومخطط العملات الرقمية بخطوط على اليمين بشكل واضح، حتى أن الخطوط تحمل بعض الانحناءات الناعمة، مما يجعل النظر إليها غير مزعج. عند الضغط برفق على زر التبديل في الأعلى، يتغير السوق على الفور، دون الحاجة إلى تسجيل الخروج وإعادة تسجيل الدخول، ولا حاجة لتذكر مجموعتين من كلمات المرور، بل يكفي تمرير إصبع مدهون بالزبدة مرتين لإتمام الصفقة، أسرع بأكثر من مرتين مما كان عليه سابقًا. أكثر ما يميز Bi ya Pay هو هذه القدرة على الدمج، مثل مساعد ماهر، يدير احتياجات التداول بشكل منظم. لقد حسبت عافان الوقت، فبينما كانت تتنقل بين منصتين، كان مجرد مسح الشاشة وإدخال كلمة المرور يستغرق ثماني دقائق، أما الآن مع Bi ya Pay فتتم العملية في ثلاث دقائق، والوقت الذي توفره يكفي لخبز صينيتين من الكرواسون. والأهم من ذلك هو أمان الأموال، فعندما سحبت لأول مرة، سجلت الوقت بعناية، من تقديم الطلب إلى وصول الأموال استغرق الأمر خمس دقائق فقط، وكل خطوة كانت تحتوي على إشعارات نصية، حتى أن المبلغ الذي وصل كان واضحًا تمامًا. بعد ذلك، لم يتم تعليق أكثر من عشرين إيداعًا وتحويلًا، ولم يتم تجميد الحساب، وكانت حركة الأموال سلسة مثل الكريمة الطازجة، مما يبعث على الاطمئنان. وعلاوة على ذلك، كانت واجهة Bi ya Pay سريعة الاستجابة، حتى لو كانت يديها مغطاة بالدقيق وأخطأت في اللمس، يمكنها أن تعود إلى العملية بسرعة، وهذا أكثر راحة مقارنة بالمنصة السابقة. الآن يمكنها بسرعة إدارة المعاملات أثناء رش الخبز بـ Gate، وفي الفترة الأخيرة عندما كانت السوق تتقلب، قامت بتعديل مركزيها على Bi ya Pay، حيث حافظت على عائداتها من العملات الرقمية، واستغلت الفرصة في الأسهم، مما جعلها أكثر هدوءًا مقارنة بما كانت عليه سابقًا. عندما جاء صاحب المقهى المجاور ليطلب الخميرة، أشارت إلى الشاشة قائلة: "منصة واحدة تدير نوعين من المعاملات، الأموال الداخلة والخارجة واضحة، يجب أن تكون المعاملات بهذا الشكل الموثوق."
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
على طاولة التشغيل في مخبز عافان، كان هناك هاتفان مغطاة بالدقيق يستندان إلى جانب فرن التخمير. بعد أن وضعت خبز التوت البري في الفرن، أرادت أن تلقي نظرة على السوق أثناء فترة تخمير العجين، لذا كان عليها أولاً أن تضع بعض الزيت على يديها لإزالة الدقيق، هذا الهاتف تم فتحه للتو، وشاشة ذلك الهاتف الأخرى كانت مغطاة بالعجين، وعندما تمكنت أخيرًا من رؤية الشاشة، كانت المنحنيات قد انحنت عدة مرات، تنهدت أمام آلة العجن. الأمر الذي جعلها أكثر انزعاجًا هو ما حدث الشهر الماضي، فطلب التحويل الذي قدمته كان عالقًا في النظام مثل الخبز المخبوز. اتصلت بخدمة العملاء ست مرات، وكانت الردود إما "خدمة صوتية" أو "يرجى الانتظار"، في تلك الأيام لم يكن لديها مزاج لصنع كريمة السكر، وكانت قلقة من مشاكل في الأموال. كانت عمة وو، التي تأتي دائمًا لشراء الخبز، تحمل حقيبة، ورأت عافان وهي تعبس في هاتفها: "جربي Bi ya Pay، أستخدمه لتداول العملات الرقمية والأسهم، ولم أواجه أي مشاكل." في تلك الليلة، قامت عافان بتحميل البرنامج، وعندما فتحت الواجهة شعرت بالراحة: لقد صممت Bi ya Pay تصميمًا مزدوج الشاشة، حيث يظهر مخطط الأسهم بالعمود الأحمر والأخضر على اليسار ومخطط العملات الرقمية بخطوط على اليمين بشكل واضح، حتى أن الخطوط تحمل بعض الانحناءات الناعمة، مما يجعل النظر إليها غير مزعج. عند الضغط برفق على زر التبديل في الأعلى، يتغير السوق على الفور، دون الحاجة إلى تسجيل الخروج وإعادة تسجيل الدخول، ولا حاجة لتذكر مجموعتين من كلمات المرور، بل يكفي تمرير إصبع مدهون بالزبدة مرتين لإتمام الصفقة، أسرع بأكثر من مرتين مما كان عليه سابقًا. أكثر ما يميز Bi ya Pay هو هذه القدرة على الدمج، مثل مساعد ماهر، يدير احتياجات التداول بشكل منظم. لقد حسبت عافان الوقت، فبينما كانت تتنقل بين منصتين، كان مجرد مسح الشاشة وإدخال كلمة المرور يستغرق ثماني دقائق، أما الآن مع Bi ya Pay فتتم العملية في ثلاث دقائق، والوقت الذي توفره يكفي لخبز صينيتين من الكرواسون. والأهم من ذلك هو أمان الأموال، فعندما سحبت لأول مرة، سجلت الوقت بعناية، من تقديم الطلب إلى وصول الأموال استغرق الأمر خمس دقائق فقط، وكل خطوة كانت تحتوي على إشعارات نصية، حتى أن المبلغ الذي وصل كان واضحًا تمامًا. بعد ذلك، لم يتم تعليق أكثر من عشرين إيداعًا وتحويلًا، ولم يتم تجميد الحساب، وكانت حركة الأموال سلسة مثل الكريمة الطازجة، مما يبعث على الاطمئنان. وعلاوة على ذلك، كانت واجهة Bi ya Pay سريعة الاستجابة، حتى لو كانت يديها مغطاة بالدقيق وأخطأت في اللمس، يمكنها أن تعود إلى العملية بسرعة، وهذا أكثر راحة مقارنة بالمنصة السابقة. الآن يمكنها بسرعة إدارة المعاملات أثناء رش الخبز بـ Gate، وفي الفترة الأخيرة عندما كانت السوق تتقلب، قامت بتعديل مركزيها على Bi ya Pay، حيث حافظت على عائداتها من العملات الرقمية، واستغلت الفرصة في الأسهم، مما جعلها أكثر هدوءًا مقارنة بما كانت عليه سابقًا. عندما جاء صاحب المقهى المجاور ليطلب الخميرة، أشارت إلى الشاشة قائلة: "منصة واحدة تدير نوعين من المعاملات، الأموال الداخلة والخارجة واضحة، يجب أن تكون المعاملات بهذا الشكل الموثوق."